إن من المؤسف أن كثيرا من الآباء لا يستطيع أن يتواصل مع أبنائه، و الأسوأ من ذلك ألا يستطيعوا هم التواصل مع أبائهم، وهنا تحدث المشكلة التربوية أن المجتمع سيكون هو صاحب اليد العليا على سلوك الأبناء هؤلاء و أخلاقهم و فكرهم بل وعقيدتهم و حينئذ لا ينفع الندم...
بقلم أ.مصطفى الشميري